قتيل بغارة من مسيرة إسرائيلية على سيارة جنوب لبنان
إن إسرائيل تثمن قرار الحكومة اللبنانية حصر السلاح، مؤكدا أن الجيش الإسرائيلي سينسحب تدريجيا من لبنان إذا نجح بنزع سلاح حزب الله.
إن إسرائيل تثمن قرار الحكومة اللبنانية حصر السلاح، مؤكدا أن الجيش الإسرائيلي سينسحب تدريجيا من لبنان إذا نجح بنزع سلاح حزب الله.
أن الجانب الأمريكي عرض على طريف الانضمام للاجتماع مع وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، ووزير الخارجية السوري أسعد الشيباني،
وأكد أن "أي اتفاق مع إسرائيل سيكون فقط على أساس خط الهدنة لعام 1974".
الموقف اللبناني ما زال ثابتًا على التمسك بالسيادة الكاملة وانتظار ما يقدمه الوسطاء من وقائع رسمية بدل الاعتماد على التسريبات الإعلامية.
نفذت القوات المسلحة الأردنية، اليوم الاحد، عملية إنزال جوي إلى قطاع غزة، شاركت في العملية طائرات سلاح الجو الملكي الأردني وكل من جمهورية ألمانيا الاتحادية ودولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية اندونسيا
كشف تلفزيون "LBC" عن عقد اجتماع أمني بين لبنان وسوريا برعاية سعودية قبل ثلاثة أسابيع، استكمالًا للقاء الذي جمع وزيري دفاع البلدين في جدة بمارس الماضي.
وأكدت الشرطة الإسرائيلية أن هذه الإجراءات تأتي ضمن ما وصفته بـ"المعركة الوطنية" للحد من دوامة العنف وثارات الدم داخل المجتمع العربي، وبهدف تعزيز أمن الجمهور وفرض سيادة القانون.
أعلنت قناة "المسيرة" التابعة لميليشيا الحوثيين مقتل شخصين وإصابة خمسة آخرين، الأحد، في حصيلة أولية جراء الغارات الإسرائيلية التي استهدفت العاصمة اليمنية صنعاء
وحضر اللقاء نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، ومدير مكتب جلالة الملك، المهندس علاء البطاينة.
كما أوضحت الوزارة أنها تواصل خطوات لمعالجة هذه الفجوات، من خلال توسيع تشغيل المعلمين المتقاعدين، وفتح مسارات تحويل للأكاديميين
يعقد وزراء خارجية دول منظمة التعاون الإسلامي غدا الإثنين في مدينة جدة السعودية اجتماعا طارئا برئاسة وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، رئيس الدورة الحالية للمجلس.
وأظهر مقطع مصوّر، تصاعد أعمدة الدخّان من عدة أماكن في العاصمة اليمنية صنعاء، من جراء القصف الإسرائيلي.
ذكر موقع بلومبرغ أن نتنياهو أوفد الوزير رون درمر سرًا إلى أبوظبي للقاء قيادات إماراتية، في محاولة لترميم العلاقات المتوترة بسبب الحرب في غزة
أكمل مقاتلو اللواء 474 في الجولان بقيادة الفرقة 210 عدة مداهمات الأسبوع الماضي لتحديد موقع الأسلحة واعتقال واستجواب المشتبه بهم في جنوب سوريا.
أن القاهرة تخشى من أن "تستغل إسرائيل الفوضى" وترسي سياسة تهجير، محولةً جنوب غزة إلى نقطة تجمع مؤقتة قبل محاولة دفع المدنيين نحو معبر رفح.
أن الرد على الهجمات الحوثية بات ضرورة لا يمكن تجاهلها، وأن الجيش الإسرائيلي يستعد لتنفيذ عملية نوعية تختلف في منهجها عن الحملة الأميركية الأخيرة
وأضافت الوزارة، في بيان، أن إعلان الأمم المتحدة رسمياً حالة المجاعة في قطاع غزة يمثل "سابقة بالغة الخطورة تعد الأولى من نوعها في تاريخ القضية الفلسطينية، وفي تاريخ منطقة الشرق الأوسط".
وأضاف شبيطة أن المظاهرة لا تقتصر على غزة فحسب، بل تحمل أيضًا رفضًا صريحًا لما يتعرض له الفلسطينيون في الضفة الغربية من اعتداءات متواصلة
وطالبت مصر المجتمع الدولي بـ"تدخل بحزم ضد تمادي إسرائيل إلى حد وضع قيود على دخول المساعدات الإنسانية والمتوفرة بالفعل والكفيلة بانهاء المجاعة في أسرع وقت"، بحسب البيان.
تكرار هذه الأحداث في يوم واحد يعكس حجم تفشي العنف في المجتمع العربي، وسط قلق متزايد من غياب حلول حقيقية لوقف النزيف المستمر.